هل
ترانا نلتقي ام انها … كانت اللقيا على أرض السرابِ
ثم ولت و تلاشى ظلها … و استحالت ذكريات للعذاب
هكذا يسأل قلبي كلما … طالت الايام من بعد غيابِ
فإذا طيفك يرنو بلسمـًا… و كأني في استماع للجوابِ
ثم ولت و تلاشى ظلها … و استحالت ذكريات للعذاب
هكذا يسأل قلبي كلما … طالت الايام من بعد غيابِ
فإذا طيفك يرنو بلسمـًا… و كأني في استماع للجوابِ
أولم نمضي على الحقِ معـًا ،
كي يعود الخير للأرض اليبابِ
فمضينا في طريق شائك ، نتخلى فيه عن كل الرغابِ
و دفنا الشوق في اعماقنا ، و مضينا في رضاء و احتسابِ
قد تعاهدنا على السيرِ معـًـا ، ثم اعجلتَ مجيبـًا للذهابِ
فمضينا في طريق شائك ، نتخلى فيه عن كل الرغابِ
و دفنا الشوق في اعماقنا ، و مضينا في رضاء و احتسابِ
قد تعاهدنا على السيرِ معـًـا ، ثم اعجلتَ مجيبـًا للذهابِ
حين ناداني رب منعم , لحياة
في جنان ورحاب
و لقاء في نعيم دائم , بجنود الله مرحب الصحاب
قدموا الأرواح و العمر فدا , مستجيبين على غير ارتياب
فليعد قلبك من غفلاته , فلقاء الخلد في تلك الرحاب
و لقاء في نعيم دائم , بجنود الله مرحب الصحاب
قدموا الأرواح و العمر فدا , مستجيبين على غير ارتياب
فليعد قلبك من غفلاته , فلقاء الخلد في تلك الرحاب
أيها الراحل عُذرًا في
شِكاتي ، فإلى طيفِك أنات عتابِ
قد تركت القلب يـدمي مثقلاا ، تائها في الليل في عمق الضباب
و اذا اطوي وحيدا حائرا ، اقطع الدرب طويلاً في اكتئابِ
و اذا الليل خضم موحش ، تتلاقى فيه امواج العذاب
لم يعد يبَرق في ليلي سَنااهُ ، قد توارت كل انوار
الشهابقد تركت القلب يـدمي مثقلاا ، تائها في الليل في عمق الضباب
و اذا اطوي وحيدا حائرا ، اقطع الدرب طويلاً في اكتئابِ
و اذا الليل خضم موحش ، تتلاقى فيه امواج العذاب
غير اني سوف امضي مثلما ، كنت تلقاني في وجه الصعاب
سوف يمضي الرأس مرفوعا فلااااا ، يرتضى ضعفـًا بقولِ او جوابِ
سوف تحدوني دمااء عابقات ، قد انارت كل فج للذهاب
Tidak ada komentar:
Posting Komentar